هي من أحـدث الوسائــل التعليمية المستخدمة في تكنولوجيا التعليم ، وهــي نوع خاص من اللوحات أو السبورات البيضاء الحساسة التفاعلية التي يتم التعامل معها باللمــس
ويتم استخدامها لعرض ما على شاشة الكمبيوتر من تطبيقات متنوعة .
وتستخدم في: الصــــف الدراسي ، وفي الاجتماعــــات والمؤتمرات والنـــدوات وورش العمـل ، وفي التواصــل مــن خــــلال الانترنـــت .
تسمــــح للمستخــــدم بحفـظ وتخزيـن ، طباعـة أو إرسـال مــا تم شرحه للآخريـــن عن طريق البريد الإلكتروني في حالة عدم تمكنهم عن التواجـد بالمحيط.
كما أنهـــا تتمـيز بإمكانية استخــدام معظم برامـــج مايكروسوفـــت أوفيس وبإمكانية الإبحار في برامج الانترنت بكل حرية مما يسهم بشكــل مباشر في إثــــراء المـــــادة العلمية من خلال إضافة أبعـــاد ومؤثرات خاصة وبرامج مميزة تساعد في توسيع خبرات المتعلم وتيسير بنـــاء المفاهيم واستثــارة اهتمـــــام المتعلم وإشبــاع حاجته للتعلم لكونها تعرض المادة بأساليب مثيرة ومشوقة وجذابة .
كما تمكن من تفاعــــل جميع المتعلمين مـــع الوسيلة خلال عرضها وذلك من خلال إتاحة الفرصة لمشاركة بعض المتعلمين في استخـــدام الوسيلة ويترتب على ذلــــك بقاء أثـــر التعلم ، مما يـؤدي بالضرورة إلى تحسين نوعية التعلم ورفع الأداء عند المتعلمين أو المتدربين.
ويتم استخدامها لعرض ما على شاشة الكمبيوتر من تطبيقات متنوعة .
وتستخدم في: الصــــف الدراسي ، وفي الاجتماعــــات والمؤتمرات والنـــدوات وورش العمـل ، وفي التواصــل مــن خــــلال الانترنـــت .
تسمــــح للمستخــــدم بحفـظ وتخزيـن ، طباعـة أو إرسـال مــا تم شرحه للآخريـــن عن طريق البريد الإلكتروني في حالة عدم تمكنهم عن التواجـد بالمحيط.
كما أنهـــا تتمـيز بإمكانية استخــدام معظم برامـــج مايكروسوفـــت أوفيس وبإمكانية الإبحار في برامج الانترنت بكل حرية مما يسهم بشكــل مباشر في إثــــراء المـــــادة العلمية من خلال إضافة أبعـــاد ومؤثرات خاصة وبرامج مميزة تساعد في توسيع خبرات المتعلم وتيسير بنـــاء المفاهيم واستثــارة اهتمـــــام المتعلم وإشبــاع حاجته للتعلم لكونها تعرض المادة بأساليب مثيرة ومشوقة وجذابة .
كما تمكن من تفاعــــل جميع المتعلمين مـــع الوسيلة خلال عرضها وذلك من خلال إتاحة الفرصة لمشاركة بعض المتعلمين في استخـــدام الوسيلة ويترتب على ذلــــك بقاء أثـــر التعلم ، مما يـؤدي بالضرورة إلى تحسين نوعية التعلم ورفع الأداء عند المتعلمين أو المتدربين.
بدأ التفكير في تصميم اللوحة الذكية في عام 1987 من قبل كـــــل مــــن ديفيد مارتن ونانسي نولتون في إحـــــدى الشركات الكبرى الرائدة في تكنولوجيا التعليم في كندا الولايات المتحدة الأمريكية، وبدأت الابحــــــاث على جـــــدوى اللـــوحة الذكية تتواصل ، ثم كان الإنتاج الفعلي لأول لوحة الذكية من قبل شركة سمارت في عام 1991.
نتمنى أن تصل مؤساساتناالتدريبية إلى أستخدام هذه التقنيات التي ستوفر الكثير من اجهد
ردحذف